نقــابة المعلمين العراقيين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
نقــابة المعلمين العراقيين

منتدى المعلمين العراقيين فرع البصرة - قطاع الزبير


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

فوائد النعناع

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1فوائد النعناع Empty فوائد النعناع الأربعاء يونيو 02, 2010 2:21 pm

فوزان123



النعناع الفلفلي هجين من النعناع المائي والنعناع السنبلي أو أنواع النعناع العادية. ويزرع هذا النوع من النعناع في أي مكان بسهولة شديدة، وهو نوعان: النعناع الأسود وأوراقه قرنفلية اللون، وتحتوي سيقانه على كمية وفيرة من الزيت، أما النوع الثاني، فهو النعناع الأبيض وأوراقه خضراء وتستخدم لأغراض عديدة، ولها مذاق حلو وهو النوع الأكثر شيوعاً بين أغلب الناس.
وتحتوى أوراق النعناع على حوالي 4.5% من الزيت الطيار. وله العديد من الفوائد:
فهو عشب مهدئ للمعدة في حال وجود انتفاخ أو غازات، ويساعد في عملية الهضم، كما يعالج حالات عسر الهضم والعديد من حالات وأعراض

مغص الأمعاء.

ومن بين الاستخدامات الموضعية لزيت النعناع استخدامه كدهان؛ للتقليل من الألم وزيادة التدفق الدموي في مناطق الإصابة. كما أنه له العديد من الفوائد الأخرى، حيث:
يعتبر شاي النعناع البستاني علاجاً تقليدياً للمغص عند الأطفال.
يستخدم كدهان موضعي لإرخاء العضلات وتقليل الإجهاد والتوتر، وهذا يفسر فائدته في علاج الصداع العصبي.
استخدام كبسولات زيت النعناع مفيد جداً، ومن الممكن أن يستخدم بشكل يومي دون قلق، أو في شكله الطبيعي مع الأكل والشرب.
يستخدم زيت النعناع كدهان للوجنتين والوجه في حالات الصداع، مما يخفف الألم أو يقضي عليه.>
غازات وانتفاخات البطن.. الحل موجود
على الرغم من أن وجود الغازات في أمعائنا أمر طبيعي وشائع للغاية ونصاب به جميعاً، إلا أنه قد يكون غير مريح ومحرج أيضاً في بعض الأحيان. وفهم الأسباب وطرق تخفيف الأعراض والعلاج سيساعد معظم الناس ويخفف عنهم.
ولا بد أن نعلم أن الأطعمة التي تؤدي إلى تكوين غازات عند شخص ما لا تكوين بالضرورة غازات عند آخر؛ لأن بعض البكتيريا في الأمعاء الغليظة يمكنها تكسير غاز الهيدروجين المنتج من البكتيريا الأخرى، ومدى التوازن بين هذين النوعين من البكتيريا هو الذي يفسر لماذا معاناة بعض الناس من الغازات أكثر من البعض الآخر.
هذا بالإضافة إلى أن العادات الغذائية تؤثر أيضاً بشكل مباشر على كمية الغازات الناتجة، فالكربوهيدرات تنتج غازات أكثر عند هضمها مما تنتجه البروتينات والدهون مثلاً.
العلاج: من أكثر الطرق شيوعاً لتقليل الإزعاج الناتج عن كثرة الغازات والانتفاخ: تغيير العادات الغذائية، وتناول الأدوية، وبعض الأعشاب، وتقليل كمية الهواء المبلوع قدر الإمكان.
كذلك يمكن تناول مضادات الحموضة المحتوية على مستحضر «السايميثاكون»، و«الفحم المنشط» الذي يعمل على تقليل الغازات فيزيائياً. بالإضافة إلى مركبات الإنزيمات الهاضمة التي تساعد بصورة كبيرة على هضم النشويات والكربوهيدرات.
وفي النهاية فإن الطهي الجيد للطعام، خاصة البقول يقلل الغازات المعوية والانتفاخات النعناع الفلفلي هجين من النعناع المائي والنعناع السنبلي أو أنواع النعناع العادية. ويزرع هذا النوع من النعناع في أي مكان بسهولة شديدة، وهو نوعان: النعناع الأسود وأوراقه قرنفلية اللون، وتحتوي سيقانه على كمية وفيرة من الزيت، أما النوع الثاني، فهو النعناع الأبيض وأوراقه خضراء وتستخدم لأغراض عديدة، ولها مذاق حلو وهو النوع الأكثر شيوعاً بين أغلب الناس.
وتحتوى أوراق النعناع على حوالي 4.5% من الزيت الطيار. وله العديد من الفوائد:
فهو عشب مهدئ للمعدة في حال وجود انتفاخ أو غازات، ويساعد في عملية الهضم، كما يعالج حالات عسر الهضم والعديد من حالات وأعراض

مغص الأمعاء.

ومن بين الاستخدامات الموضعية لزيت النعناع استخدامه كدهان؛ للتقليل من الألم وزيادة التدفق الدموي في مناطق الإصابة. كما أنه له العديد من الفوائد الأخرى، حيث:
يعتبر شاي النعناع البستاني علاجاً تقليدياً للمغص عند الأطفال.
يستخدم كدهان موضعي لإرخاء العضلات وتقليل الإجهاد والتوتر، وهذا يفسر فائدته في علاج الصداع العصبي.
استخدام كبسولات زيت النعناع مفيد جداً، ومن الممكن أن يستخدم بشكل يومي دون قلق، أو في شكله الطبيعي مع الأكل والشرب.
يستخدم زيت النعناع كدهان للوجنتين والوجه في حالات الصداع، مما يخفف الألم أو يقضي عليه.>
غازات وانتفاخات البطن.. الحل موجود
على الرغم من أن وجود الغازات في أمعائنا أمر طبيعي وشائع للغاية ونصاب به جميعاً، إلا أنه قد يكون غير مريح ومحرج أيضاً في بعض الأحيان. وفهم الأسباب وطرق تخفيف الأعراض والعلاج سيساعد معظم الناس ويخفف عنهم.
ولا بد أن نعلم أن الأطعمة التي تؤدي إلى تكوين غازات عند شخص ما لا تكوين بالضرورة غازات عند آخر؛ لأن بعض البكتيريا في الأمعاء الغليظة يمكنها تكسير غاز الهيدروجين المنتج من البكتيريا الأخرى، ومدى التوازن بين هذين النوعين من البكتيريا هو الذي يفسر لماذا معاناة بعض الناس من الغازات أكثر من البعض الآخر.
هذا بالإضافة إلى أن العادات الغذائية تؤثر أيضاً بشكل مباشر على كمية الغازات الناتجة، فالكربوهيدرات تنتج غازات أكثر عند هضمها مما تنتجه البروتينات والدهون مثلاً.
العلاج: من أكثر الطرق شيوعاً لتقليل الإزعاج الناتج عن كثرة الغازات والانتفاخ: تغيير العادات الغذائية، وتناول الأدوية، وبعض الأعشاب، وتقليل كمية الهواء المبلوع قدر الإمكان.
كذلك يمكن تناول مضادات الحموضة المحتوية على مستحضر «السايميثاكون»، و«الفحم المنشط» الذي يعمل على تقليل الغازات فيزيائياً. بالإضافة إلى مركبات الإنزيمات الهاضمة التي تساعد بصورة كبيرة على هضم النشويات والكربوهيدرات.
وفي النهاية فإن الطهي الجيد للطعام، خاصة البقول يقلل الغازات المعوية والانتفاخات

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى